خطف سيارة وأربعة ركاب على طريق مصياف
اعترض خاطفون سيارة نقل عامة للركاب نوع جيب قادمة من لبنان باتجاه مدينة إدلب، وذلك على طريق مصياف، حيث قام الخاطفون بإنزال السائق وتركه وخطف أربعة من الركاب وحسب شهود عيان من المارة والأهالي تبين أن خط سير الخاطفين هو طريق المحروسة ـ الصارمية ـ سلحب. وأكد رئيس فرع الأمن الجنائي في محافظة حماة لصحيفة محلية أن الجهات الأمنية المختصة بالتعاون مع شرطة مدينة مصياف تقوم بالتقصي عن الخاطفين وقال رئيس الفرع : إن حالات خطف كثيرة وقعت في منطقة مصياف خلال السنوات الماضية، لكنها شهدت تراجع خلال العام الحالي و لم تتجاوز 20 حالة خطف ، منوهاً لى أن هناك مجموعات منظمة تقوم بعمليات الخطف وتسلك طرقاً فرعية ،وقد تم مؤخراً إلقاء القبض على 12 فرداً من مجموعة يقودها زعيم عصابة تمارس عمليات الخطف. تشرين
أخبار ذات صلة
الكلاب الشاردة تهدد القاطنين بالسكن الشبابي في قدسيا…
مصدر بمحافظة ريف دمشق : سنتابع الشكوى ونجد حلاً لها.
أزمة الوقود ترخي بظلالها على التقنين الكهربائي …
مصدر في الكهرباء : اضطررنا لفصل إحدى العنفات في حلب واستنزاف كميات من المخزون الاحتياطي
نقيب المحامين : إقبال على الترشح ونأمل بوصول الأكفأ والأجدر لإدارة شؤون النقابة …
المحامون يخوضون انتخاباتهم بدءاً من الأحد القادم.. وتوقعات بتغيرات كبيرة .... 80 مرشحاً في ريف دمشق سيتم انتخاب 10 منهم للفرع و7 للمؤتمر
خطة دراسة القمح تتراجع 9 بالمئة؟ … 23 بالمئة من المساحات الآمنة فقط قابلة للزراعة في خطة الوزارة للموسم القادم …
مديرة التخطيط الزراعي : انتشار مخالفات البناء على الأراضي الزراعية تعوق الاستثمار
اليوم يغلق باب الترشح لانتخابات غرف التجارة …
رئيس لجنة الإشراف العام : الثلاثاء المقبل تصدر أسماء المقبولين بشكل نهائي
رغم رفع أجور الاتصالات للمرة الثانية خلال العام لا تحسن بجودة الإنترنت؟! …
وزير الاتصالات الأسبق: لأن الكبل المستخدم لنقل الإنترنت إلى المنزل من النحاس يسبب تخامد الإشارة
المياه تفرد أوراقها أمام الحكومة …
45 بالمئة من عبوات المياه تذهب للمنشآت السياحية و30 مليار ليرة المبيعات لها في الربع الثاني
بيانات المركزي للإحصاء تكشف تراجع نمو قطاع البناء في 2022 …
خبير هندسي : تراجع الاستثمار طبيعي في ظل التضخم
30 ألف طن شعير إجمالي المسوق خلال الموسم الحالي …
مدير الأعلاف : التجار يدفعون أسعاراً أعلى للفلاحين وليس لدينا مشكلة بذلك.. المهم ألا نستورد