بداية القابضة

رئيس التحرير : عبد الفتاح العوض

رئيس مجلس الإدارة : د. صباح هاشم

من نحن اتصل بنا
أجنحة الشام

تعرف إلى 8 خطوات يتّبعها الخبراء لتجنب المراقبة على الإنترنت

الأحد 18-03-2018 - نشر 7 سنة - 5887 قراءة

تجمع الشبكة بصماتك منذ اليوم الأول لاتصالك، تعرف مستوى ثقافتك وكيف تكسب المال، هل تعلم أنها تستطيع الرجوع لكل بصماتك وماضيك على الإنترنت فقط بمجرد إدخال اسمك على الشبكة؟ لكن ما يوضحه تقرير نشره موقع صحيفة El pais الإسبانية أن بإمكاننا تجنب استحواذ مؤسسات مثل فيسبوك وجوجل على معلومات أكثر عما نشاركه مع الأصدقاء وتجنب مشاهدة إعلانات لا تهمّنا، والتخلّص من الماضي الذي لا نودّ تذكّره اليوم، وأن نحمي أنفسنا من سرقة الهوية أو كسب المال من وراء معلومات تخصّنا، فكيف يمكن استعادة خصوصية حياتنا الرقمية خطوة بخطوة؟ كما يقول الكاتب: سنعلّمك كيف تقوم بكل هذا فقط خلال ثمانية أيام؛ تحتاج لنصف ساعة أو أقل في كل خطوة. البرنامج الذي يسمى تحدي إزالة سموم (ديتوكس البيانات) (Desafío Detox de Datos) صممته Mozilla وInfo Activism ومن خلاله سيمكنك عمل تنظيف تكنولوجي عميق مماثل لما يجريه الخبراء في الأمن الإلكتروني، واستعادة زمام الأمور في حياتك وسمعتك الرقمية. كما سيمكنك أيضًا وضع حدّ للبيانات السامة التي تلوّث هاتفك وجهازك، إذا كنت مثلًا ممن يحمّلون تطبيقات زائدة عن الحاجة، لتعطي الموافقة على أي شيء تقريبًا حين تتصفح الإنترنت أو حين تنسى كلمة السر لأحد الحسابات التي أنشأتها. ستحتاج إلى 8 أيام وكل الأجهزة الخاصة بك من أين نبدأ؟ حدد ثمانية أيام يمكنك فيها قضاء نصف ساعة وربما أقل قليلًا على الإنترنت (قد يمكنك القيام بكل هذا في اليوم نفسه)، ستكون في حاجة إلى الأجهزة التي تستخدمها – الهاتف والتابلت و«اللابتوب» – واتصال جيد بالإنترنت. والآن أنت جاهز لبدء الخطة. ستخصص كل يوم لإحدى الجبهات – الشبكات الاجتماعية، البيانات، التاريخ… – لكي تسهّل خطوة بخطوة أن تكون حياتك الرقمية تحت السيطرة. سيكون الهدف من كل ما تفعله تقريبًا هو المحو والتنظيف، لكن البرنامج الذي سننصحك بتنزيله هو مجموعة من التطبيقات التي تعمل على حماية خصوصية المستخدم مثل Tor أو Jitsi أو Gabriel Weinberg ثم نبدأ. إليك الخطوات الثماني: 1. اكتشف ما يمكن لجارك أن يعرفه عنك ألسنا نرى الشيء نفسه في جوجل؟ لقد أجريت التجربة بالتأكيد، أن تبحث عن اسمك على الإنترنت، لكن ما لا تعرفه أن الآخرين يجدون شيئًا مختلفًا حينما يبحثون عن اسمك، والسبب هو أنه ليس لديهم تاريخ من البحث المماثل. الخطة: أولًا، افتح المتصفح الأكثر استخدامًا وأغلق كل حساباتك – البريد الإلكتروني والشبكات الاجتماعية. ثانيًا، احذف تاريخ المتصفح وملفات تعريف الارتباط الخاصة بك (cookies)، وستحذف بهذا كل التاريخ الخاص بالمواقع التي زرتها، فيما عدا الصفحات التي قمت باختيارها ضمن المواقع المفضلة لديك (favorites) إلى جانب كلمات السر المخزّنة والبيانات التي تجمّعت بشكل تلقائي عند قيامك بملء استمارة عبر الإنترنت مثلًا أو لدى شرائك شيئًا ما. ثالثًا وأخيرًا، الآن ابحث في جوجل عن اسمك – وإذا كان منتشرًا جدًا أضِف إليه معلومة أخرى مثل المدينة التي تعيش فيها أو المؤسسة التي تعمل فيها – أو صورة (اختر إحدى الصور القديمة التي وضعتها صورة شخصية على الشبكات الاجتماعية وارفعها من خلال جوجل Google Images) وقم بالشيء نفسه على محركات بحث ليست تجارية ولا تجمع البيانات، مثل DuckDuckGo وStartpage لترى الفرق. تخيل الآن أن تظهر بين النتائج صورة أو معلومة لا ترغب في أن تكون عامة، إذا ظهرت واحدة فعلًا من خلال حسابك على إحدى الشبكات الاجتماعية يمكنك أن تعدّل الخصوصية أو تغيرّ الصورة، وإذا ظهرت لدى شخص آخر يمكنك أن تطلب منه حذفها، منذ عام 2014 وبفضل حكم من محكمة العدل في الاتحاد الأوروبي يمكن أن تطلب ذلك من جوجل مباشرة، لكن ضع في حسبانك أن الصورة – رغم كل هذا – قد تبقى موجودة على إحدى خدمات التخزين السحابية مثل (iCloud وDropbox وGoogle Drive). والآن قم بالتحدي الأول: سيكون الهدف هو البحث في الملفات السابقة على الإنترنت عن The Wayback Machine في أكثر من 310 ألف مليون صفحة. 2. لا تستخدم نفس المورد في كل شيء هل تستخدم جوجل بكل خدماته بحيث إن الشركة تعرف عنك أكثر من أي أحد؟ فكّر في منتجات جوجل التي تشاركها معلوماتك ( كروم وGmail وDrive وغيرهم) وبالتأكيد لن تشارك هذا كله مع أقرب أصدقائك. الخطة: أولًا، لكي تكتشف ما تعرفه عنك الشركة العملاقة يمكنك الاتجاه إلى صفحة myactivity من خلال قائمة حسابك في جوجل وشاهد تاريخ بحثك والمواقع التي قمت بزيارتها والفيديوهات التي شاهدتها على اليوتيوب. ثانيًا، احذف كل هذا بالنقر على النقاط الثلاث التي تظهر بشكل رأسي في أعلى يمين الصفحة (انتبه: إذا كنت تستخدم أندرويد فلا يجب أن تحذف الموقع ولا التاريخ لأنك ستحتاج إليه في الخطوة الخامسة). ثالثًا، الآن اذهب إلى إعدادات الخصوصية Privacy Checkup التي يمكنك من خلالها تحديد ما تسمح بمشاركته واتبع الخطوات وحين تصل إلى النقطة الرابعة Activity controls يمكنك تخصيص تجربتك على جوجل وإيقاف عدة خيارات. رابعًا، وحين تفرغ من ذلك لا تنس إغلاق الصفحة. يمكنك التنويع بين الخدمات التي تستخدمها فلا تلجأ فقط لمنتجات جوجل، استخدم محرك بحث لا يجمع البيانات وخاصة حين تُنشئ حسابًا أو تقوم بإجراءات اقتصادية، وأمامك خيارات ثلاثة: DuckDuckGo وStartpage وSearx، وقم بتنزيل متصفح يزيد من حماية الخصوصية مثل Firefox وChromium. 3. لا تسمح لهم بمعرفة مستوى ذكائك أو لمن ستصّوت في الانتخابات كم يعرف فيسبوك؟ نشاطك على الشبكات الاجتماعية – والخدمات المرتبطة بها كأن تربط تطبيقًا أو خدمة بملفك الشخصي – يولّد كمًا كبيرًا من المعلومات، ورغم أننا نتحدث عن فيسبوك ليكون نموذجًا لكن هذا يحدث مع أي موقع آخر مثل: تويتر وإنستجرام – التي تنتمي إلى فيسبوك – ولينكيد إن وغيرهم. الخطة: أولًا، سجل الدخول واذهب إلى «إعدادات الخصوصية». اختر «الأصدقاء» لتحدد من بإمكانه متابعة مشاركاتك أو معرفة إيميلك. ثانيًا، ولنقم بإعداد الملف؛ في سؤال: «هل ترغب في ربط محركات البحث خارج فيسبوك بملفك الشخصي؟» اختر «لا». والآن في «إعدادات الجدار (Timeline)» اذهب إلى الوسوم أو Tagging وهناك اختر فقط «أنا أو أصدقائي» لكي تحدد من يمكنه مشاهدتها على جدارك. وهذه طريقة لتجنب مشاركة الصور والتعليقات إلى جهات لا نعرف نهايتها. ثالثًا، الآن نظّف حسابك على فيسبوك، في أعلى القائمة اليمنى – السهم الصغير إذا كنت قد سجلت الدخول من الحاسب، والخطوط الثلاثة الأفقية إذا كنت قد دخلت من الهاتف – اختر سجل النشاط (activity log) وهذه يُوصى بحذفها وترك الأساسيات فيها فقط، حذف الصور التي لا تروق لنا وحذف هوية الآخرين فيها يمكن أن يساعدنا. إذا كنت تستخدم فيسبوك جرّب Data Selfie (لكل من Chrome وChromium وFirefox) التي تظهر كيف يمكن أن يكون جدارك واكتشف ما إذا كانت بياناتك تشير إلى مستوى ذكائك أو اتجاهاتك السياسية. 4. ارفض المتتبعين كيف يعرفون أنك أنت؟ يساهم متصفحك أيضًا في تجميع البيانات من خلال أحد أنواع البرامج الذي يعرف كيف يتعقب ويرصد مرورك دخولًا وخروجًا من إحدى الشبكات – وفقًا لشركة الأمن Avast – تستخدم هذه البرامج أشكالًا مختلفة للاقتراب منا: مثل حصان طروادة بعضها في شكل إعلانات وأنظمة أخرى غير ملحوظة مثل Google Analytics. وماذا تجمع إذن؟ إنها تجمع الصفحات التي نزورها والموضوعات التي نتوقف لقراءتها والكلمات التي نبحث عنها وعنوان بروتوكول الإنترنت الخاص بنا (IP) الذي يشير بطريقة أو بأخرى إلى موقعنا، هذه التفاصيل تتراكم وتكوّن نموذجًا فريدًا تقريبًا لما يمكن أن نسمّيه بصمتنا الرقمية. الخطة: أولًا، تحقق كيف يراك جهاز تعقّب من خلال Panopticlick، وهي أداة من مؤسسة الجبهة الإلكترونية (EFF)، واضغط على Test Me. ثانيًا، احفظ النتائج فسوف تحتاج إليها لاحقًا، يحلل هذا البرنامج مدى أمن متصفحك ضد المتتبعين. ثالثًا، الأكثر أهمية في هذه المرحلة أن تأخذ في الاعتبار أن إعدادت الخصوصية في المتصفح تحفظ بشكل تلقائي سجل التتبع (cookies) وتاريخ البحث، تقدم Chrome وChromium وFirefox وSafari طريقة للتصفح الخاص وإنهاء الحفظ التلقائي لتاريخ المستخدم (رغم أنها لا تحذف الإشارات المرجعية وما قمنا بتنزيله من ملفات). رابعًا، تشجّع لتثبيت بعض الإضافات مثل Privacy Badger وهو يقوم بمنع إعلانات التجسس والتعقّب الخفي وHTTPS Everywhere (الذي يضمن اتصالًا آمنًا ومشفّرًا) وكلاهما طورتهم مؤسسة الجبهة الإلكترونية (EFF). والآن وقد وصلنا إلى منتصف خطة الديتوكس التي نقوم بها جرّب تنزيل إضافة مثل AdNauseam الذي يقوم بتضليل المعلنين الذين يبحثون عنك، بسبب النقرات العشوائية التي يضغطها على الإعلانات. 5. لا ترسل شيئًا عبر الواي فاي أو البلوتوث مع من تتحدث في هاتفك؟ يتصل هاتفك بكل شبكات الهواتف، الواي فاي والبلوتوث. إذا دخلت إلى Architecture of Radio ستكوّن فكرة عن البنية التحتية والإشارات التي تحيط بك، حين تتصل من خلال هاتفك بشبكة واي فاي أحد المقاهي أو منزل أحد أصدقائك أو مكتب أو محل فمن المحتمل أن يظهر اسمك في أي لحظة، وسيكون صاحب الاتصال قادرًا على الوصول لبياناتك، والأمر نفسه يحدث مع البلوتوث. خطة الديتوكس: أولًا، أول ما يجب عليك فعله هو تغيير اسم هاتفك لاسم حيادي. اذهب إلى الإعدادات لتحذف تاريخ التصفح واستخدم طريقة آمنة. ثانيًا، إذا كنت لا تستخدم الواي فاي في أحد الأماكن التي تتواجد بها أغلقه. ثالثًا، لكي تعرف البيانات المتاحة افتح هاتفك من خلال location systems في أجهزة iPhone (ومن خلال Google Maps: Menu: Your Timeline إذا كنت تستخدم نظام أندرويد) وستصدمك معرفة ما قمت بفعله خلال الأسبوعين الماضيين، ومعرفة محل إقامتك ومكان عملك. رابعًا، ارفض شروط وأحكام كل التطبيقات التي لا تحتاج إلى عملها. والآن عليك ببساطة إيقاف الاختيارات الخاصة ببيانات موقعك إذا لم تكن في حاجة إليها ولتكون أكثر أمانًا اختر وضع الطيران حين لا تكون في انتظار مكالمات هاتفية مهمة. 6. احذف التطبيقات التي لا تحتاجها هل تحتاج فعلًا لكل التطبيقات؟ نعم إنها مجانية وممتعة لكنها تجمع الكثير من البيانات. إذا كنت لا تعرف ما هي التطبيقات التي تخزّنها على هاتفك افتحه وقم بحصرها، إذا كانت أقل من 20 تطبيقًا فلا تنشغل بالأمر، لكن إذا كان لديك 60 تطبيقًا فلديك مشكلة، فبقدر ما يختزن هاتفك تطبيقات بقدر ما تعرف عنك مؤسسات أكثر ويمكنها الوصول إلى بياناتك. خطة الديتوكس: ولكي تقرر ما تحتفظ به وما تحذفه فكر في تطبيقك المفضل واسأل نفسك عن آخر مرة استخدمته فيها، وما إذا كنت تثق في المؤسسة التي أصدرته، وفكر فيما إذا كان فعلًا يستحق الإبقاء عليه بالمقارنة بالبيانات التي يتوصل إليها (وتذكر أن هناك دائمًا بديلًا أكثر أمنًا). جرّب شيئًا جديدًا ستحتاج للدردشة مع أحد الأصدقاء من خلال خيار غير تجاري مثل فيسبوك ماسنجر أو سكايب، يمكنك مثلًا استخدام Jitsy Meet أو Signal ولديك المزيد من البدائل في Alternative App Centre. 7. تعرّف على ملفك لدى المعلنين كيف يتخيلك المعلنون؟ تجمع المنصات بياناتنا لكي تستهدف جمهورًا محددًا من خلال إعلاناتها. خطة الديتوكس: أولًا، لكي تعرف ما تعتقد جوجل أنه يهمك، انتقل إلى إعدادات الإعلانات، ثم ادخل إلى حسابك وستشاهد الموضوعات التي يُفترض أنها تهمّك وتلك التي لا تفضلها. ثانيًا، ما هي الخوارزميات التي تدفع جوجل لعرض هذه الاتجاهات في اعتقادك؟ في عام 2016، على سبيل المثال، تم الكشف عن أن فيسبوك سمح للمعلنين باستبعاد مجموعات عرقية معينة من إعلاناتهم. كما كان هناك حديث عن الملف النفسي الذي لعب دورًا مهمًا في العديد من الانتخابات الأخيرة، المزيد من البيانات يكوّن ملفًا أكثر دقة عنا، ويصبح بالإمكان أن يحصل أي موقع على بياناتنا، مثلما حدث في لندن حين أتاحت جوجل معلومات لشركة DeepMind. ثالثًا، يمكنك أن تتحقق من الكيفية التي تراك بها فيسبوك من خلال What Facebook Thinks You Like؛ الأداة التي طوّرتها ProPublica، ويمكنك إضافتها إلى متصفح Chrome أو Chromium. هذه الخطوة تحتاج وقتًا أطول من غيرها، رغم أن هناك أدوات تُسهّل المهمة، نعرف أن علينا قراءة سياسة الخصوصية لكل ما نوافق عليه. لكن لن يكون ضروريًا. في هذا الفيديو مثلًا يقرأون لك في دقيقة أو أكثر قليلًا شروط أمازون كيندل بطريقة مفهومة وواضحة. 8. كوّن هوية جديدة ماذا يجب أن تفعل في المستقبل؟ الخطوة الأخيرة من إزالة السموم الإلكترونية تحاول إرشادنا إلى الحفاظ على صحتنا الإلكترونية، علينا أن نعدّ خطة للاستمرار. كل يوم عليك التعامل مع مجموعة البيانات التي أدخلتها حتى لا تتراكم، والبرنامج الذي سيساعدك في ذلك بسيط للغاية: أولًا، اجعل حساباتك أكثر خصوصية، ركز فيمن يمكنه الوصول إلى صفحتك الشخصية ومن يمكنه الاتصال وكيف، وراجع سياسة الوسوم وكيفية إعداد الإعلانات. ثانيًا، تأكد من أن لديك كلمة سر قوية (وألا تكون هي نفسها في كل الحسابات). ثالثًا، احذف كل الصور والمنشورات والتعليقات التي لا تحتاج للاحتفاظ بها (أو احفظها في قرص خارجي) وألغِ الوسوم (Tags) التي لا ترتاح إليها. احذف التاريخ وملفات تعريف الارتباط الخاصة بك (cookies)، وليكن ذلك كل يوم أو كل أسبوع أو كل شهر، أغلق نوافذ التصفح الخاصة بك وسجل الخروج من حساباتك. واحذف الصور والمشاركات الجديدة وراجع التطبيقات واحذف منها ما لم تعد تستخدمه، وجرب أدوات بديلة من وقت لآخر. واكسر الروتين الخاص بك بين الحين والآخر؛ لا تأخذ الهاتف أو أبقه في وضع الطيران. باختصار، يجب عليك إنشاء استراتيجية خاصة بك، يمكنك التصفح باستخدام كروم إذا كنت تبحث في جوجل وفي فايرفوكس للبحث عن موضوعات أخرى. قم بإجراء الأبحاث الشخصية مع DuckDuckGo واستخدام اStartpage في العمل واستخدم حسابات بريد إلكتروني مختلفة. أخيرًا شارك هذه الخطة، من الأهمية بمكان أن يكون لدى الأصدقاء وأفراد الأسرة المستوى نفسه من الالتزام، عندما يذكرنا الآخرون أو يتركون علامة علينا فإن هذا يزيد تراكم البيانات التي سيكون علينا حذفها. إن الأمر يشبه الذهاب إلى صالة ألعاب رياضية، إننا نبني عادات جديدة لتصبح وسيلة للحياة وتبادل المهارات الخاصة بك مع الآخرين لن يضر أبدًا. ساسة بوست


أخبار ذات صلة