بعد غياب ليلى عبد اللطيف بتوقعات جديدة و مفاجأة كبرى لسورية ولبنان
أطلت ليلى عبد اللطيف من جديد بتوقعات تخص المنطقة العربية و سوريا و العالم, أما أهم ما تنبأت عبد اللطيف بحدوثه قريبا و نحن على اعتاب نهاية العام فهو: – الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعرض لوعكة صحية مفاجئة ويتم إدخاله إلى المستشفى – ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيكون رجل العام 2017 بامتياز ذلك من خلال بعض القرارات والإجراءات الغير المسبوقة والتي ستصب جميعها في مصلحة الشعب السعودي كافة .. وفي السياسة الخارجية سنرى ولي العهد السعودي يدخل تاريخ الرجال العرب من بابه العريض. – أرى أن الأزمة الخليجية القائمة حالياً بين قطر ودول الخليج لن تشهد حلولاً قريبة وسيكون لها تداعيات إضافية تنعكس على بعض الجاليات العربية في هذه الدول. -ستشهد أراضي بعض الدول الأوروبية إعتداء على بعض الشخصيات اللدبلوماسية قد يصل لحد الإغتيال. -أحد منازل الإعلاميين يتشح بالحزن والسواد وسنرى زحمة إعلاميين وسياسيين على أبواب منزل هذا الفقيد. -أحد المطارات العربية سيكون تحت وطأة الخطر الشديد والمباشر جراء حدث مؤسف يهدد قلب هذا المطار. – خطاب ناري من سيف الإسلام القذافي إلى الشعب الليبي وشوارع ليبيا ستمتلئ بالمؤيدين وسنرى مشهد جديد على الساحة الليبية وسيف الإسلام يتصدر هذا المشهد. – تشهد الساحة المصرية حدث بارز وكبير سوف يتبعه تعاون غير مسبوق وتنسيق عالي بين مصرف المملكة العربية السعودية يؤدي إلى تحسين صرف الجنية المصري والأمن والإستقرار خاصة على الصعيد السياحي – ستشهد أكثر الجبهات السورية المشتعلة هدوء مفاجئ بسبب تطور أمني كبير مما سيسمح بعودة دفعة جديدة وكبيرة من النازحين السوريين في لبنان إلى سوريا. – الأنظار والحديث والإعلام تتجه جميعها إلى المفاجأة العسكرية السياسية ستشهدها مدينة الرقة السورية. – ستشهد باحات المسجد الأقصى أحداث متسارعة وإنتفاضة جديدة وحاشدة للشعب الفلسطيني والمشهد على أبواب المسجد الأقصى سيكون مختلفاً جداً – للأسف الشديد سنشهد المزيد من الإعتداءات على بعض النازحين السوريين وسوف يستدعي الأمر تدخل أعلى الجهات السياسية والحزبية لضبط الوضع. – مظاهرات حاشدة وغاضبة في بعض الدول العربية والأجنبية تضامناً مع الأقصى ومع الشعب الفلسطيني الهديل