بداية القابضة

رئيس التحرير : عبد الفتاح العوض

رئيس مجلس الإدارة : د. صباح هاشم

من نحن اتصل بنا
أجنحة الشام

أكثر من 100 طن مواد غذائية وإغاثية تقدمها “السورية للتجارة” يومياً، هزاع : استنفار مستمر لكوادر المؤسسة لتأمين مستلزمات مراكز الإيواء والمتضررين

الخميس 09-02-2023 - نشر 2 سنة - 2197 قراءة

أكد مدير عام المؤسسة العامة “السورية للتجارة” زياد هزاع أن كوادر المؤسسة والفروع التابعة لها في المحافظات في حالة استنفار مستمرة على مدار الساعة لتأمين المواد الإغاثية و المساعدات الإنسانية لمتضرري الكارثة الزلزالية التي تعرّضت لها سورية منذ يومين وذلك وفق الحاجة والإمكانات المتاحة للمؤسسة والفروع التابعة لها ليس في المحافظات المنكوبة بل في كل الفروع، حيث تجاوزت الكميات التي تم تأمينها سقف 100 طن يومياً من المساعدات الإسعافية، متضمنة مواد غذائية متنوعة وغيرها من المواد كالملاحف والحرامات والوسائد وغيرها من لزوم الحاجات اليومية، علماً أنّ المواد الإغاثية تركزت في مجموعة رئيسة تحتوي على الزيوت والسمون والسكر والرز والبقوليات والمعلبات والكونسروة والمربيات والمياه وغير ذلك من مواد غذائية متوافرة في مستودعات المؤسسة ومراكزها التسويقية في كل المحافظات، إلى جانب مجموعة أخرى تضمنت الخضر والفواكه التي تم إعدادها وفق سلل غذائية لتأمين سهولة إيصالها للمتضررين وخاصة في مراكز الإيواء والمواقع التي تتواجد فيها، وذلك وفق حصص تتماشى مع الحاجة والإمكانات المتوافرة لدى كل فرع من آليات وكوادر بشرية ومواد غذائية ومستلزمات أساسية ..

وأضاف هزاع أن الحالة الإنسانية والوجدانية التي نعيشها اليوم (دولة ومواطنين)، تفرض على الجميع حالة الاستنفار المتواصل، لتأمين مستلزمات المأكل والملبس للمتضررين، وتجاوز المحنة وذلك وفقاً لتوجيهات الحكومة، وتنفيذ خطتها الإسعافية تحت إشراف وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك, وخاصة أن المؤسسة تشكل القوة الأساسية والزراع التي تعتمد عليها الحكومة في تأمين الحاجات والمواد في الأزمات وفي كل الأوقات..

موضحاً أن المؤسسة تحاول عبر فروعها في جميع المحافظات زيادة عدد السلل الغذائية والإغاثية بصورة مستمرة قد تتجاوز سقف 200 طن يومياً، وذلك وفق الحاجة والإمكانات المتوافرة، إلى جانب تشكيل فرق وسيارات جوالة يمكن تسييرها في مواقع ومراكز الإيواء لتأمين المستلزمات بالسرعة القصوى وخاصة المواد الغذائية وفق خطة التدخل الحكومية المطلوبة وخاصة أن المؤسسة تمتلك أسطول نقل وخبرات عاملة في مجال العمل الإنساني والإغاثة وتأمين المطلوب في كافة الظروف..

تشرين


أخبار ذات صلة

الكلاب الشاردة تهدد القاطنين بالسكن الشبابي في قدسيا…

الكلاب الشاردة تهدد القاطنين بالسكن الشبابي في قدسيا…

مصدر بمحافظة ريف دمشق : سنتابع الشكوى ونجد حلاً لها.

أزمة الوقود ترخي بظلالها على التقنين الكهربائي …

أزمة الوقود ترخي بظلالها على التقنين الكهربائي …

مصدر في الكهرباء : اضطررنا لفصل إحدى العنفات في حلب واستنزاف كميات من المخزون الاحتياطي

نقيب المحامين : إقبال على الترشح ونأمل بوصول الأكفأ والأجدر لإدارة شؤون النقابة …

نقيب المحامين : إقبال على الترشح ونأمل بوصول الأكفأ والأجدر لإدارة شؤون النقابة …

المحامون يخوضون انتخاباتهم بدءاً من الأحد القادم.. وتوقعات بتغيرات كبيرة .... 80 مرشحاً في ريف دمشق سيتم انتخاب 10 منهم للفرع و7 للمؤتمر

خطة دراسة القمح تتراجع 9 بالمئة؟ … 23 بالمئة من المساحات الآمنة فقط قابلة للزراعة في خطة الوزارة للموسم القادم …

خطة دراسة القمح تتراجع 9 بالمئة؟ … 23 بالمئة من المساحات الآمنة فقط قابلة للزراعة في خطة الوزارة للموسم القادم …

مديرة التخطيط الزراعي : انتشار مخالفات البناء على الأراضي الزراعية تعوق الاستثمار

اليوم يغلق باب الترشح لانتخابات غرف التجارة …

اليوم يغلق باب الترشح لانتخابات غرف التجارة …

رئيس لجنة الإشراف العام : الثلاثاء المقبل تصدر أسماء المقبولين بشكل نهائي

رغم رفع أجور الاتصالات للمرة الثانية خلال العام لا تحسن بجودة الإنترنت؟! …

رغم رفع أجور الاتصالات للمرة الثانية خلال العام لا تحسن بجودة الإنترنت؟! …

وزير الاتصالات الأسبق: لأن الكبل المستخدم لنقل الإنترنت إلى المنزل من النحاس يسبب تخامد الإشارة

المياه تفرد أوراقها أمام الحكومة …

المياه تفرد أوراقها أمام الحكومة …

45 بالمئة من عبوات المياه تذهب للمنشآت السياحية و30 مليار ليرة المبيعات لها في الربع الثاني

بيانات المركزي للإحصاء تكشف تراجع نمو قطاع البناء في 2022 …

بيانات المركزي للإحصاء تكشف تراجع نمو قطاع البناء في 2022 …

خبير هندسي : تراجع الاستثمار طبيعي في ظل التضخم

30 ألف طن شعير إجمالي المسوق خلال الموسم الحالي …

30 ألف طن شعير إجمالي المسوق خلال الموسم الحالي …

مدير الأعلاف : التجار يدفعون أسعاراً أعلى للفلاحين وليس لدينا مشكلة بذلك.. المهم ألا نستورد