أهم ماقاله الرئيس الأسد لقناة روسيا اليوم
الرئيس الأسد: قوة روسيا اليوم تشكل استعادة للتوازن الدولي المفقود
الرئيس الأسد: روسيا تتعرض لحرب مستمرة لم تتوقف
الرئيس الأسد: أهم من الجانب العسكري هو موضوع النتائج الاقتصادية لهذه الحرب وفي مقدمتها وضع الدولار
الرئيس الأسد: طالما الدولار عملة عالمية فهو وسيلة حصار
الرئيس الأسد: من دون الدولار أمريكا لن تكون دولة عظمى بأيّ حال من الأحوال
الرئيس الأسد: نحن محاصرون ولكنّ كثيراً من الحاجيات الأساسية لا نأتي بها من الدول الغربية
الرئيس الأسد: جزء من المشاكل الداخلية لها علاقة بالخطط الاقتصادية و ليس فقط بالوضع الخارجي
الرئيس الأسد: إذا اتفقنا على أن الإنتاج هو الحلّ لكلّ المشاكل المعاشية والخدمية فعلينا أن نرى ما هو العائق الأساسي؟ العائق الأساسي هو الكهرباء، لذلك خلال العام الماضي، وخلال هذا العام كان التركيز الأساسي على كيفية حلّ مشكلة الكهرباء في ظلّ الحصار، تمكنا من الوصول إلى الحلول، لنقل بأن العام 2022 سيشهد تحسناً في مجال الكهرباء.
الرئيس الأسد: هناك محاولات لضرب كلّ خطوة نقوم بها للأمام في المجال التنموي
الرئيس الأسد: كيف يستقيم أن يكون هناك حوار سوري - سوري بطرف سوري وطرف تركي و هنا تكمن المشكلة
الرئيس الأسد: طرح موضوع أن تكون هناك قوميات متعددة في إطار كانتونات في إطار فيدراليات هذا يعني مقدمة للتقسيم، بينما أن يكون هناك تنوع سوري في إطار الوحدة الوطنية، التنوع السوري هو غنى نحن ننظر إليه بشكل إيجابي، التنوع العرقي، القومي الديني، الطائفي، هذا غنى للمجتمع السوري وليس العكس، ولكن عندما يُطرح بإطار خاطئ يتحول إلى نقمة على البلد وهذا ما لا نسمح به.
الرئيس الأسد: أي أرض محتلة من قبل إما التركي أو الإرهابي سيتم تحريرها مع الوقت.
الرئيس الأسد: عملية إعادة الإعمار بدأت ولو بإطار ضيق، البعض منها من خلال المستثمرين والشركات والأشخاص الذين يقومون بإعادة إعمار منشآتهم، وجزء آخر له علاقة بما تقوم به الدولة من إعادة إعمار لشرايين الحياة الاقتصادية الأساسية في بعض المدن الكبرى.
الرئيس الأسد: العلاقات السورية العربية خلال الحرب لم تتبدل كثيراً بالمضمون، معظم الدول العربية حافظت على علاقتها مع سورية، معظم الدول العربية كانت تقف مع سورية معنوياً.
الرئيس الأسد: نحن نخضع كدول عربية بشكل عام لضغوطات خارجية في كلّ الملفات.. طالما أننا خاضعون لهذه الملفات فالنتيجة واحدة، النتيجة هي نتيجة سلبية. فهنا تصبح عودة سورية أو إلغاء التعليق، العودة عن التعليق هو شيء شكلي، ربما يكون له بعض الفوائد ولكن لا نعوّل عليه.
الرئيس الأسد: علاقات سورية مع أيّ دولة غير خاضعة للنقاش مع أيّ جهة في هذا العالم، لا أحد يحدد لسورية مع مَنْ تبني علاقات ومع مَنْ لا تبني علاقات، لا يحددون لنا ولا نحدد لأحد، لا يتدخلون بقراراتنا ولا نتدخل بقراراتهم، هذا الموضوع غير قابل للنقاش وغير مطروح على الطاولة، حتى لو طُرح معنا كنا نرفضه من البداية.
الرئيس الأسد: الإرهابي بالنسبة لنا هو جيش إسرائيلي ولكن بهوية سورية أو بهويات أخرى، فعندما بدأ هذا الإرهابي يتراجع وتنهار معنوياته كان لا بد من التدخل الاسرائيلي لرفع معنويات الارهابيين وإعادة تحريكهم، فإذاً ما يحصل الآن من قبل "إسرائيل" يأتي في هذا الإطار ولا يأتي في أيّ إطار آخر.
رئاسة الجمهورية