عيد الجلاء
الثلاثاء 17-04-2018
- نشر 7 سنة
- 6120 قراءة
حَيِّ الشَآمَ مُهَنَّدا وَكِتابا.. وَالغوطَةَ الخَضراء وَالمِحرابا.. لَيسَت قِباباً ما رَأَيت وَإِنَّما.. عَزمٌ تَمَرَّدَ فَاِستَطالَ قِبابا.. لَمّا ثَوى في مَيسَلونَ تَرَنَّحَت.. هَضَباتُها وَتَنَفَّسَت أَطيابا.. وَأَتى النُجومَ حَديثُهُ فَتَهافَتَت.. لِتَقومَ حُرّاساً لَهُ حُجّابا