بداية القابضة

رئيس التحرير : عبد الفتاح العوض

رئيس مجلس الإدارة : د. صباح هاشم

من نحن اتصل بنا
أجنحة الشام

أحداث تاريخية اعتبرناها حقائق .. وهي ليست كذلك !

الأحد 28-05-2017 - نشر 7 سنة - 5755 قراءة

 


إننا نعيش في عصر المعلومات، وغالباً ما تتضح لنا حقائق جديدة تنفي أخرى سابقة. وهنا قائمة لمجموعة من الحقائق التاريخية التي عرفناها منذ أيام المدرسة لكنه تبين لنا بأنها غير صحيحة.

حقائق تاريخية خُدعنا بها!

نابليون وأنف أبو الهول

يُشتهر أبو الهول بأنها لا يمتلك أنف، وتقول الأسطورة، بأن جيش نابليون دمر هذا الجزء من جسده خلال معركة مع الأتراك في عام 1798. مع ذلك، تبين في مُذكرات المُسافر الدنماركي فريدريك نوردن، وهو الذي صوّر التمثال بدون أنف في عام 1737، وهذا ما نفى عن نابليون تدمير أنف أبو الهول.

حقائق تاريخية

فان غوخ وأذنه

قصة أن هذا الفنان الهولندي الشهير حول قطعه لأُذنه وإرسالها إلى حبيبته مُبالغ بها كثيراً. ففي الواقع، حدث كل شيء بعد صراع مع صديقه بول غوغان، الذي هاجمه غوخ بشفرة حلاقة. وفي نوبة من الندم (أو وفقاً للباحثين، “الجنون”)، فإن غوخ قطع أذنه في نفس الليلة.

حقائق تاريخية

خوذات القرون الخاصة بالفايكنج

نحن مُعتادون على رؤية الفايكنج بمشهد خوذات القرون، لكن علماء الآثار لم يستطيعوا إلى حد الآن إثبات أن هذه الخوذات مُتعلقة بالجنود أو يتم استخدامها وقت الحرب، إذ إنه لم يتم رسم هذه الخوذات إلا في مقابرهم، ويعتقد العلماء بأنهم كانوا يستخدمونها لطقوسهم الخاصة وليس للقتال. بالإضافة إلى أنها كانت تُستخدم منذ العصر البرونزي قبل وقت طويل من الفايكنج.

حقائق غير صحيحة

حجارة ستونهنج

ستونهنج هي واحدة من أكبر أسرار العالم، وقد ظهرت العديد من الفرضيات حول أصلها وسرها. لكن هذه الحجارة في الأصل لا تبدو كما نراها اليوم، ففي عام 1901 قام ويليام غولاند بترميمها. وهكذا فإنها تختلف عما كانت عليه في العصور القديمة.

حقائق غير صحيحة

اكتشاف أمريكا

في دروس التاريخ عرفنا بأن كريستوفر كولومبوس هو أول من اكتشف أمريكا في عام 1492. مع ذلك، تبين بأن الأوروبيين الذي سافروا إلى العالم الجديد كانوا هم الفايكنج في نهاية القرن العاشر.

 

مواقع


أخبار ذات صلة

تأثير التعليم على الفيزيولوجيا

تأثير التعليم على الفيزيولوجيا

إشراف.. الأستاذ الدكتور رشاد محمد ثابت مراد

المايسترو ميساك باغبودريان:

المايسترو ميساك باغبودريان:

من المحزن عدم وجود أي برنامج يتحدث عن الموسيقا في قنواتنا التلفزيونية